الجمعة العظيمة

في يوم الجمعة العظيمة، كيحيي المسيحيون في جميع أنحاء العالم ذكرى حكم الإعدام على يسوع وصلبه في الجلجثة. وهاذ النهار كيتسمى الجمعة العظيمة أو الجمعة السوداء أو جمعة عيد الفصح وهي الجمعة لي كتسبق عيد الفصح. ملي القادة الدينيون والقادة الرومان لقاو القبض على يسوع بتهمة التجديف. وكتسالي القصة منين كيتصلب ومات على صليب خارج أورشليم

قبل غير بأيام قليلة، كيحتافل الشعب بمجيء هذا الرجل يسوع إلى أورشليم يوم أحد الشعانين، على أمل أن يكون هو المنقذ اللي رسله الله. لكن السيد المسيح تقتل على يد القوى السياسية والاقتصادية والدينية لي كيمثلها الحاكم الروماني بونتيوس بيلاطس، والملك هيرودس أنتيباس، والكاهن الأكبر جوزيف قيافا. هما بزوج كانو كقوة شيطانية لإعدام يسوع. مزيان أننا  نفهمو أن الله لم يقتل يسوع؛ لكن الثقافة الإنسانية والحضارة. هي لي طلبت موت يسوع – الله ما طلبش قتل المسيح. لكن حنا لي طلبنا

علاش مات يسوع؟

لكن علاش مات يسوع من أجل خطايانا؟ الكتاب المقدس كيشرح أنه مات من أجل خطايانا. بسبب خطايانا. هذا الموت الناتج عن إراقة الدم. علاش يسفك يسوع بدمه على شكل ذبيحة طقسية. هذا ماشي لي بغاه الله. يسوع سفك دمه في طاعة أمينة لإرادة أبيه، مظهراً الغفران الإلهي … حتى منين تصلب! في وقت سابق من حياتو، قال يسوع للفريسيين، “اذهبوا وتعلموا ما يعنيه هذا، أريد رحمة لا ذبيحة!” عاش للرحمة. ومات من أجلها. حتى أنه سامح للمجرم لي كان معلق بجنبو

الأذرع المفتوحة؟

كتشوف من قريب راجل المعلق على الصليب. بأذرع مفتوحة، يحتضن كل شيء مكسور في الإنسانية، كل شر، كل خطايا، كل أنانية. لابس تاج الشوك. كان الناس كيتسناو ملك يخلي كل شيء مزيان، لكن هذا ماشي هو الملك لي كانو متوقعينو. “أبي، اغفر لهم، فهم لا يعرفون ماذا يفعلون”، صلاته وهو معلق على الصليب، وبصعوبة قادر يتنفس. هذا هو الملك لي ماكانش الجنس البشري متوقعو، لكنه في نفس الوقت هوالملك لي محتاجو الجنس البشري بشدة. شخص لي يقدر يخضع له كل الشر ويثبت قلبه المحب والمتسامح

شنو هو الخير لي كاين الجمعة العظيمة؟

يوم الجمعة العظيمة كيبان وكأنه يوم حزين لأن شخص صالح حُكم عليه بالإعدام ظلماً. إذن ما الجيد في يوم الجمعة هذا؟ لهذا عليك أن تبحث قليلا. في هذا اليوم المظلم، يظهر الله أنه سيصلح كل شيء. أخذ يسوع العقوبة. ما لعناش. أظهر شكون هو الله في بشكل كامل. الله، هو بحال الرجل، اللي معلق على الصليب. في أحلك يوم، الله بين أنه يفضل أن يختبر الظلم وحتى انه يموت، على أنه يعلن الدينونة ويخلينا بلا رجاء. يسوع، معلق على الصليب وذراعاه مفتوحتان على مصراعيهما، يُظهر أنه سيحتضن كل ما يحدث خطأ في حياتنا، كل شيء مظلم، كل شيء شر. كاين بزاف ما يمكن يرجع أكثر من ما تقدر تتخيل!

القصة باقا ما سلات؟

تقدر تحس على أنها قصة حزينة. المسيحيون كيآمنو بأن هذه ماشي هي النهاية. قصة يسوع ما سلاتش بموته. الجمعة العظيمة سيتبعها السبت المقدس حيث سيأتي أسبوع جديد. عيد الفصح الجاي! وفي هذاك اليوم غادي يتبدل كل شيء

فوقاش كتكون الجمعة العظيمة؟

الكنيسة الغربية

2 أبريل 2021

15 أبريل 2022

7 أبريل 2023

29 مارس 2024

الكنيسة الشرقية

30 أبريل 2021

22 أبريل 2022

14 أبريل 2023

3 مايو 2024

هل تريد اكتشاف المزيد؟